شهادة المنصفين واعداء الدين للنبى محمد صلى الله علية وسلم


النبي محمد ... شهادة المنصفين من أهل الكتاب وأعدائه له ... كلام رائع !!؟؟

النبي محمد ... شهادة المنصفين من أهل الكتاب وأعدائه له ... كلام رائع !!؟؟
1- شهادة المستشرق الإنجليزي وليم موير

ومن صفات محمد الجديرة بالذِّكر، والحَرِيَّة بالتنويه: الرقة والاحترام اللتان كان يعامل بهما أصحابه؛ فالسماحة والتواضع والرأفة والرقة تغلغلت في نفسه، ورسَّخت محبته عند كل من حوله، وقد عامل حتى ألد أعدائه بكل كرم وسخاء حتى مع أهل مكة، وهم الذين ناصبوه العداء سنين طويلة، وامتنعوا من الدخول في طاعته، كما ظهر حِلمُه وصفحه حتى في حالتي الظفر والانتصار.

2- شهادة المستشرق الأمريكي واشنجتون إيرفنج

كانت تصرفات الرسول صلى الله عليه وسلم في أعقاب فتح مكة تدل على أنه نبي مرسل لا على أنه قائد مظفر؛ فقد أبدى رحمةً وشفقةً على مواطنيه برغم أنه أصبح في مركز قوي، ولكنه توّج نجاحه وانتصاره بالرحمة والعفو

3- شهادة المؤرخ الأمريكي الشهير ول ديورانت

إذا ما حكمنا على العظمة بما كان للعظيم من أثر في الناس قلنا إن محمدًا كان من أعظم عظماء التاريخ

4- شهادة العالم الأمريكي المعاصر مايكل هارت

إن اختياري محمداً ليكون الأول في قائمة أهم رجال التاريخ ربما أدهش كثيراً من القراء إلى حد قد يثير بعض التساؤلات ، ولكن في اعتقادي أن محمداً صلى الله عليه وسلم كان الرجل الوحيد في التاريخ الذي نجح بشكل أسمى وأبرز في كلا المستويين الديني والدنيوي

5- شهادة الأديب الألماني جوته

"بحثت في التاريخ عن مثلٍ أعلى لهذا الإنسان، فوجدته في النبي محمد"
 
يخاطب الشاعر جوته أستاذه الروحي الشاعر الكبير حافظ شيزاري، فيقول: "يا حافظ، إن أغانيك لتبعث السكون... إنني مهاجر إليك بأجناس البشرية المحطمة، بهم جميعًا أرجوك أن تأخذنا في طريق الهجرة إلى المهاجر الأعظم محمد بن عبد الله".
 
"إن التشريع في الغرب ناقص بالنسبة للتعاليم الإسلامية، وإننا - أهل أوربا - بجميع مفاهيمنا لم نصل بعدُ إلى ما وصل إليه محمد، وسوف لا يتقدم عليه أحد"

6- شهادة الصحفي الألماني فريدفون بسمارك

"إني أدَّعِي أن حضرة محمد قدوة ممتازة، وليس في الإمكان إيجاد قدوة كمحمد ثانية".
"إن البشرية رأت قدوة ممتازة مثلك مرة واحدة، ولن ترى ذلك مرة أخرى"

7- شهادة الزعيم الهندي المهاتما غاندي

أصبحت مقتنعًا كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه وشجاعته، مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته

8- شهادة الأديب الروسي العالمي تولستوي

"يكفي محمدًا فخرًا أنه خلّص أمة ذليلة دموية من مخالب شياطين العادات الذميمة، وفتح على وجوههم طريق الرقي والتقدم، وأن شريعة محمد ستسود العالم؛ لانسجامها مع العقل والحكمة".
 
"أنا واحد من المبهورين بالنبي محمد الذي اختاره الله الواحد لتكون آخر الرسالات على يديه، وليكون هو أيضًا آخر الأنبياء"
9- شهادة الفيلسوف كارل ماركس
" جدير بكل ذي عقل أن يعترف بنبوته وأنه رسول من السماء إلى الأرض "
" هذا النبي افتتح برسالته عصرًا للعلم والنور والمعرفة، حرى أن تدون أقواله وأفعاله بطريقة علمية خاصة، وبما أن هذه التعاليم التي قام بها هي وحي فقد كان عليه أن يمحو ما كان متراكمًا من الرسالات السابقة من التبديل والتحوير
ال

تعليقات